الثلاثاء، 5 سبتمبر 2017

ياطارق الباب رفقا حين تطرقه     فأنه لم يعد في الدار أصحاب
تفرقوا في دروب الأرض وانتثروا  كأنه لم يكن أنس وأحباب
ارحم يديك فما في الدار من أحد   لا ترج ردا فأهل الود قد راحوا
ولترحم الدار لا توقظ مواجعها     للدور روح كما للناس أرواح...
صباح الأمل والسرور أصدقائي واحبتي.

0 التعليقات:

إرسال تعليق